هذه المشاهد ما تبقي شيء، تنتقل بين الأوضاع بسرعة. تخيل جلسات قوية على أرائك جلدية واسعة، كل مكان ياخد نصيبه من الفرك البطيء للدق القوي ضد الأثاث. بعض المقاطع تستخدم غرف بمرايا لإظهار كل التفاصيل، وتجد أجساداً تتصادم بلا توقف، أو أيدي تتحرك في كل مكان.