تخيل واحد مرمي على سجادة حمام ناعمة، يداعب نفسه بحركات بطيئة ومتعمدة بينما البخار لسه موجود من الدوش. التركيز على اللعب المنفرد، أحياناً بلعبة صغيرة مخبية تحت الحوض. المرايا المغبشة بتكون إطار للمشهد من غير ما تسرق التركيز.